Rumored Buzz on دور الأم في تربية البنات
Rumored Buzz on دور الأم في تربية البنات
Blog Article
مهما كان الأمر الذي يقلقها، أو يسعدها، أو كانت تشاركك أحداث يومها البسيطة برأيك، استمعي لطفلتك، وشجعيها على التحدث دون خوف أو تردد.
تعويد الأبناء على التوبة والاستغفار عدنان بن سلمان الدريويش
الرعاية: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته” موضحًا بذلك دور الأب في رعاية الأبناء، فهو يمثل الراعي والشخص المختص برعاية أفراد الأسرة، لذلك عليه أن يشمل أبنائه بالرعاية الكاملة وتنشئتهم نشأة إسلامية.
الفتاة القوية هي القارئة، والمثقفة، فالمعرفة قوة، امنحي صغيرتك هذه القوة وعوديها على القراءة، ما ينمي مهاراتها ويعزز من ثقتها بنفسها.
يا مَن تحت قدميكِ جنتي؛ اعذريني إنْ كنتُ قد قَصّرتُ معكِ يوماً.
مهارة التأثير والإقناع عند الأستاذ الجامعي د. عالية حسن عمر العمودي
إن دور الأم والاب في تربية الأبناء أمر هام جدًا وله شأن عظيم، فلن تجد أحدًا يهتم بالأبناء وينظر لمصلحتهم وتربيتهم التربية السليمة أكثر من الأم والأب، فهما مصدر الأمان والحنان للأبناء.
الولد والبنت بحاجة للرعاية والحب والاهتمام نفسه، ويجب ألا تختلف طبيعة التعامل بينهما أبداً.
على الأم أن تعلم أنها القدوة التي تقلدها ابنتها في معظم الأمور، لذا يجب عليها تطبيق الفضائل والقيم والسلوكيات الجيدة في تعاملاتها دائماً.
الجانب الاقتصادي: تؤثّر الأم في إدارتها الاقتصادية للمنزل على فكر أبنائها الاقتصادي، كما أنّ تعبيرها عن رأيها في عمل زوجها يُشكّل رأي الأبناء تجاه هذا النوع من الوظائف أو الإمارات الأعمال، ففي حال كانت تمدح عمل زوجها وتُقدّره فسيعتقد الأبناء أنّ نوع عمل أبيهم ذو شأن وأهمية، أمّا إذا كانت الأم تنتقد عمل الأب دائماً فسيعتقد الأبناء بأنّ هذا العمل غير مُجدٍ وليس له أهمية.
لكن الواقع أن الطفل نور الإمارات يتربى على قيم في المدرسة يهدهما المنزل، ويتربى على قيم في المنزل مناقضة لما يلقاه في الشارع؛ فيعيش ازدواجية وتناقضا ، المقصود هو يجب أن يكون البيت وحده متكاملة.
منح الأبناء الثقة وتعليمهم كيف يكون الواحد منهم جديرًا بذلك.
السعودية: بدء التخفيضات الموسمية لرمضان والعيد في المنشآت والمتاجر الإلكترونية
للأم دور كبير وأساسي في توجيه أبنائها للتعامل مع الأمور المختلفة في الحياة بالطُرق الصحيحة، ومعرفة السلوك المقبول من السلوك غير المقبول، ويمكن تحقيق ذلك من خلال وضع حدود معقولة لتصرفات الأبناء غير الصحيحة، وإخبارهم بالآثار المترتبة على تجاوز هذه الحدود،[٣] مع مراعاة اتباع أسلوب التربية الإيجابية للتوجيه والتعليم، بدلاً من أسلوب العقاب السلبي.[١]