الفنون التشكيلية No Further a Mystery
الفنون التشكيلية No Further a Mystery
Blog Article
يُطلق مصطلح الفن التشكيلي، أو الفن البصري على مُختلف الإبداعات التي يُمكن رؤيتها ومنها اللوحات الفنيّة وغيرها، ويتم إنشاء هذه القطع الفنيّة لتحفيز الشخص من خلال تجربة بصريّة، حيث تُثير لدى الناظر إليها شعوراً ما، سواء كان جيداً أو سيئاً، وتُعدّ هذه الأشكال الفنيّة شائعةً جدّاً ومتنوّعة، ومن بين الفنون البصريةّ الفنون الزخرفيّة التي تشمل السيراميك، والأثاث، والتصميم الداخلي، وصنع المجوهرات، وغيرها. [١]
المدرسة الانطباعية الجديدة أو ما بعد الانطباعية: هي مزيج من المدارس الانطباعيّة، والواقعيّة ولكن بأسلوب حديث، حيث بحث الفنانين عن الأصالة والعمق، وحافظوا على بقائهم في نطاق الطبيعة، ولكن كانت الألوان شديدةً بما يتفق مع الرسم على القماش لأول مرة.
من المعروف عن لفظ كلاسيكيّ أنه يعني التقليد، والعودة إلى الجذور والأصول القديمة والحفاظ على التراث، ولكن في عالم الفن يذهب هذا اللفظ في منحى آخر؛ إذ يكونُ بمعنى الأفضل والأكثر جودةً وإتقانًا، وأكثر ما انتشرت مبادئ هذه المدرسة في اليونان؛ إذ نادت هذه المدرسة وأنصارها وأتباعها بأن تُقدَّم الأعمال الفنية بوضعيّات مثاليّة ونسب مثالية، فعندما يقومون بالنّحت مثلًا يَختارون الكمال الجسماني للرجل أو المرأة، فيظهر العمل الفنيّ وكأنه صورة حقيقية بالحجم نفسه والقياسات نفسها للإنسان الحقيقي.[٥]
بينما خصص الفصل الثالث لكبريات صالات العرض في الإمارات، مثل أبوظبي «آرت هب»، و«فن ديزاين»، وجاليري «الغاف»، وغاليري «ميم»، وغيرها، في حين اهتم الفصل الرابع برواد التعليم من الجامعات ومراكز تعليم الفنون، من بينها جامعة زايد، والجامعة الأميركية في دبي والشارقة.
وأوضح الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة «الواحة كابيتال»، سالم راشد النعيمي، أن كتاب «الفن في الإمارات» يمثل مبادرة ملهمة تشجع على مواصلة تنمية الفنون والثقافة في دولة الإمارات، من خلال تسليط الضوء على الأفراد والمؤسسات الذين يسهمون في تعزيز وتطوير مشهد الفن التشكيلي الإماراتي.
وأضاف على سبيل المثال عملت الفنانة فاطمة لوتاه منذ فترة لوحات في أميركا لكن لم توثق من جهات رسمية، كما أن في بعض الأحيان نبحث عن صور أحد الفنانين القدامى فلا نجدها على محرك البحث، علينا أن نحترم المبدع ونعطيه مكانته، الموضوع متشعب ولكن مهم ويلزم أن نوليه اهتماماً يحقق إضافة في الفنون في الإمارات، كما أنه في الإمارات كل ما نبحث في مجال نجدهم مبادرين ومتفوقين وناجحين، وهناك الكثير من المشاركات الدولية التي تبرز اسم الدولة وتستقبلهم الدول الأخرى لمكانتهم ولفنهم الراقي.
وصارت الأشكال التي تُقدّم في الأعمال الفنية التشكيلية تحت غطاء المدرسة التكعيبيّة أشكالًا هندسية في أغلبها، فظهرت الأسطوانة والمكعب والمخروط في كثير من لوحات فناني المدرسة التكعيبية، إضافة إلى أن المدرسة التكعيبية أعطت الشكل المرتبة الأولى، واللون المرتبة الثانية في الأعمال الفنية، ومع أنّ الفنان التشكيلي سيزان كان أول من مهّد لظهور المدرسة التكعيبية؛ إلا أنّه لا يمكن إنكار جهود بابلو بيكاسو الذي تبنّى هذه المدرسة، وعمل على تطويرها مدة طويلة من الزمن.[٨]
ومن الجدير بالذكر أن هذا الذوق الفني لا يكون محض الصدفة أو عشوائيا بل يجب أن يخضع هذا الذوق لعدة أعراف ومناهج يجب الاعتماد عليها في دراسة الأعمال الفنية وطريقة تذوقها.
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
حق الوصول – الحق في الاطلاع على البيانات الشخصية التي نقوم بمعالجتها وطلب الوصول إليها؛
المدرسة الواقعية: تنقل هذه المدرسة الواقع كما هو من خلال الصور الفوتوغرافية، بحيث يُعبر الرسام عن مشاعره حاملاً في لوحته أدق التفاصيل وأهمها، لذا فهي التي تُسمى المدرسة التعبيرية والرمزية.
إذا احتجنا إلى استخدام معلوماتك الشخصية اضغط هنا لأغراض لا تتعلق بتلك التي جمعت من أجلها، فسوف نخطرك وسنشرح لك الأساس القانوني الذي يسمح لنا بذلك.
الفن الجدري: يُعتبر هذا النوع من الفنون هو الذي يظهر في لوحات فنية جميلة وجذابة تعتمد على الفسيفساء والرسوم التي تم حفرها والتي تكسوها الألوان الرائعة والمختلفة.
يقوم الفنان البريطاني داميان هيرست منذ ثمانينيات القرن الماضي بتلك المهمة المفاهيمية؛ فيستكشف عبر فنه موضوعات مثل الفراق والحياة والموت وهشاشة الحالة البشرية بشكل عام في مواجهه الألم.